• في عام 2005: بدأنا بالعمل مع أكبر ناشري الأنميشن الألمان

    تأسست Asta Cita بواسطة مجموعة مهندسين تكنولوجيا معلومات وبرمجيات ألمان، لتطوير حل تقني لمواجهة القرصنة على الانترنت. وقد نشأت الفكرة بسبب حقيقة الا وهي أنه خلال ذلك الوقت، عانى ناشري محتوي الأنميشن الألمان من خسائر مالية فادحة بسبب القرصنة على الانترنت. ومن أجل حماية الاستثمارات في الماضي والمستقبل، تم تعين Asta Cita كمسؤول عن استعادة السيطرة على حالات التعدي على الحقوق المحمية وحقوق النشر.
    وباستخدام أحدث التقنيات والخوارزميات، فقد حققت Asta Cita كمية كبيرة من عمليات الإزالة. وبالإضافة إلى ذلك، وكجزء من الحل الكامل، فقد تم تعليم المستخدمين كيفية استخدام العروض بصورة قانونية بدلا مما يسمى بتحويل مسار. ونتيجة لذلك، أدت جهود Asta Cita في نهاية المطاف إلى الشفاء العاجل والكامل للسوق

  • في عام 2012: توسع مجال عملنا ليشمل الموسيقى والبرامج

    بتشجيع من النجاح الكبير الذي حققه نظامها، سعت Asta Cita من بداية عام 2012 نحو توسيع نطاق نظامها الخاص ليشمل حماية الموسيقى والبرامج من القرصنة على الانترنت, وكذلك رصد وإزالة القرصنة على الإنترنت بكل اللغات. ومن خلال تقنيتها الفريدة من نوعها لحل مشكلة القرصنة على الانترنت والفعالة جدا، كان من السهل ل Asta Cita تغطية مجموعة كبيرة من المنصات التي يتم استخدمها في أجزاء مختلفة من العالم

  • في عام 2013: أصبحت Asta Cita تغطى شتي أشكال المحتوى الإلكتروني وبكل اللغات

    ومع النتيجة الإيجابية التي حققتها Asta Cita في مكافحة القرصنة على الإنترنت في مجالات محتوى الصور والموسيقى والبرمجيات، أخذتAsta Cita خطوة جريئة نحو تقديم وتوفير الحماية لأي نوع من أنواع المحتوى، مع دعم لجميع اللغات التي يتوفر بها المنتج ، والآن Asta Cita متاحة بسهولة للعملاء على نطاق عالمي. Asta Cita لا تألو بأية جهود لأن تكون الرائدة في مجال توفير خدمات مكافحة القرصنة في العالم لمجال صناعة المحتوى

  • في عام 2014: رواد صناعة الأنميشن العالميون يعملون مع astacita

    زاد اهتمام الشركات بخدمات Asta Cita أكثر فأكثر, بسبب طريقتها الفريدة من نوعها في المكافحة ضد القرصنة على الإنترنت والتي لا يكن أحد قادراً على القيام بها من قبل. ونمت سمعة Asta Cita بين مقدمي خدمات الإنترنت واصحاب المواقع أكثر وأكثر حيث أصبح من الاسهل بالنسبة لهم إزالة المحتوى غير المصرح به من مواقع أكثر وأكثر حيث لم يكون هناك وجود لأي شركة أخرى قادرة على القيام بذلك. وبسبب سمعة Asta Cita والمنافسة العادلة تمكنت من الوصول إلى العديد من الأسماء أو الجهات لإزالة النسخ غير القانونية أسرع

  • في عام 2015: تم توسيع نطاق العمل الجغرافي ليشمل كوريا واليابان مع مكتب جديد في شرق آسيا

    بعد هذه الانطلاقة قررت Asta Cita أن توسع نطاق لخدماتها الجغرافي ليمتد الى اليابان وكوريا لتظهر مدى فاعلية نظامها في مكافحة القرصنة لناشري المحتوى في بلد كان قد تعرض الكثير من محتواه الإلكتروني للقرصنة عبر الانترنت.
    خلال عام 2015 أصبحتAsta Cita قادرةً على البدء في العمل مع ناشرين ومنتجي محتوى الفيديو باليابان وكورية، وبفضل ردود الفعل الإيجابية جداً لعملائها فتعمل الآن على إقناع جميع الناشرين للانضمام إلى حماية المحتوى الخاص بهم من القرصنة علي الإنترنت

  • في عام 2016: تم توسيع نطاق العمل الجغرافي ليشمل جنوب شرق آسيا

    وبكسب مصداقية معظم الشركات اليابانية والكورية الكبرى في مجال صناعة المحتوى، تحمل Asta Cita الآن ثقتهم في حماية المحتوى الخاص بهم من القرصنة عبر الإنترنت. ذلك وبالإضافة الي المزيد والمزيد من الشركات في اليابان وكوريا الآن يعتمدون حصريا على الخدمات التي تقدمها astacita. ولتوسيع نطاق Asta Cita في مكافحة القرصنة على الإنترنت في صناعة المحتوى فتشارك Asta Cita أيضا في مشاريع واسعة النطاق بالشراكة مع الجمعيات الحكومية. ومن هنا، تخطط Asta Cita لتقديم خدماتها لحماية المحتوى إلى بلدان أخرى في جنوب شرق آسيا جانبا من اليابان وكوريا